أبدى العديد من المشاركين في موقع التدوين المصغر "تويتر" Twitter.com تعاطفهم مع ضحايا الهجوم الإسرائيلي على سفن الإغاثة، واستنكارهم لما قامت به إسرائيل صباح اليوم.
ونقلت شبكة CNN الاخبارية على موقعها الإلكتروني رأي أحد المستخدمين، واسمه ديمي ريدر، الذي قال:"أذكّركم، أن عدد الإسرائيليين الذين قضوا نتيجة الصواريخ الفلسطينية
خلال السنوات العشر الماضية أقل بكثير من عدد الضحايا الذين قضوا في هجوم صباح اليوم"
وقد حظيت مشاركة ريدر بأكبر عدد من الزيارات، إذ تم إعادة إرسالها لأكثر من مائة مرة.
ونقلت CNN عن مجموعة أخرى من المشاركين مطالبتها للرئيس أوباما والعالم بشجب هذه الهجمات، إذ قال أحدهم: "إذا قامت إيران بمهاجمة طائرة مساعدات، فهل كانت الولايات المتحدة ستتحرك أم لا؟"
ووصف آخر ما صرح به الجيش الإسرائيلي حول الحادثة بالكذب والافتراء، بالقول: "إدعى الجيش الإسرائيلي إن الناشطين على ظهر المراكب ضربوا الجنود ورموا أسلحتهم بعيدا، وبالتالي قمنا بإطلاق النار عليهم... هذا كذب وافتراء."
وتساءل شخص آخر عما يمكن أن ينتج عن مثل هذه الهجمات، فقال: "الجنود الإسرائيليون يقفون قبالة السواحل الإيرانية، وهجوم عنيف على قافلة الحرية، وهجوم إرهابي على قاعدة بحرية تركية.. هل هذا ينذر بحرب عالمية ثالثة؟"
أحد المشاركين المصريين في تويتر قال: "أشعر بالعار كوني مصريا، لأننا شاركنا في تضييق الخناق على قطاع غزة."
واستعان عدد كبير من المشاركين مواقع اجتماعية أخرى لتصوير ما يحدث على ظهر سفن قافلة الحرية، فبعضهم قام بنشر مقاطع فيديو على يوتيوب، والبعض الآخر نشر روابط إخبارية لمواقع تبث معلومات وصور آنية.
يذكر أن المشاركين في هذه المجموعة اتفقوا على مواصلة إرسال الرسائل لتصل إلى أكثر من 1000 مشاركة، لتصبح مجموعة "غزة" من ضمن المجموعات الأكثر شعبية على تويتر.
ونقلت شبكة CNN الاخبارية على موقعها الإلكتروني رأي أحد المستخدمين، واسمه ديمي ريدر، الذي قال:"أذكّركم، أن عدد الإسرائيليين الذين قضوا نتيجة الصواريخ الفلسطينية
خلال السنوات العشر الماضية أقل بكثير من عدد الضحايا الذين قضوا في هجوم صباح اليوم"
وقد حظيت مشاركة ريدر بأكبر عدد من الزيارات، إذ تم إعادة إرسالها لأكثر من مائة مرة.
ونقلت CNN عن مجموعة أخرى من المشاركين مطالبتها للرئيس أوباما والعالم بشجب هذه الهجمات، إذ قال أحدهم: "إذا قامت إيران بمهاجمة طائرة مساعدات، فهل كانت الولايات المتحدة ستتحرك أم لا؟"
ووصف آخر ما صرح به الجيش الإسرائيلي حول الحادثة بالكذب والافتراء، بالقول: "إدعى الجيش الإسرائيلي إن الناشطين على ظهر المراكب ضربوا الجنود ورموا أسلحتهم بعيدا، وبالتالي قمنا بإطلاق النار عليهم... هذا كذب وافتراء."
وتساءل شخص آخر عما يمكن أن ينتج عن مثل هذه الهجمات، فقال: "الجنود الإسرائيليون يقفون قبالة السواحل الإيرانية، وهجوم عنيف على قافلة الحرية، وهجوم إرهابي على قاعدة بحرية تركية.. هل هذا ينذر بحرب عالمية ثالثة؟"
أحد المشاركين المصريين في تويتر قال: "أشعر بالعار كوني مصريا، لأننا شاركنا في تضييق الخناق على قطاع غزة."
واستعان عدد كبير من المشاركين مواقع اجتماعية أخرى لتصوير ما يحدث على ظهر سفن قافلة الحرية، فبعضهم قام بنشر مقاطع فيديو على يوتيوب، والبعض الآخر نشر روابط إخبارية لمواقع تبث معلومات وصور آنية.
يذكر أن المشاركين في هذه المجموعة اتفقوا على مواصلة إرسال الرسائل لتصل إلى أكثر من 1000 مشاركة، لتصبح مجموعة "غزة" من ضمن المجموعات الأكثر شعبية على تويتر.