» 1 - حمل القالب الذي تود تنصيبه إن كان مضغوطا فكه بأحد برامج الضغط ك Winrar أو 7Zip ، و ستجد فيه أهم ملف و هو ملف xml و قد تحصل فيه كذلك مجلد الصور لاستعمالها و إعادة رفعها في حال موت روابطها. و في بعض الحالات تجد ملفات جافا سكريبت و ينطبق عليها نفس ما ينطبق على الصور ...
» 2 - أدخل إلى لوحة تحكم مدونتك عبر بلوجر و اضغط على قائمة " التخطيط "
» 3 - تأتي الآن أهم خطوة في العملية . فبعد تنصيب أي قالب جديد يتم حذف بعض مربعات القائمة الجانبية ، و تبقى أهم المربعات التي قد تحذف هي تلك التي تضم أكوادا و نصوصا كمربعات Html/Javascript و مربعات النصوص و أدسنس ... أما البقية فهي متاحة من خلال قائمة " أضف أداة " و يمكن استرجاعها بسهولة تامة كمربع التسميات و الأرشيف و التغذية ... و هنا وجب أخذ نسخة احتياطية للمربعات الأولى، و نقوم بذلك عبر الضغط على كلمة " تحرير " الموجودة بجانب كل مربع و ننسخ الكود الموجود بها إلى ملف نصي عبر برنامج Notepad مثلا و نسجله باسم المربع، و ينصح هنا بتخصيص ملف نصي لكل مربع حتى لا تختلط الأكواد، و بعد تنصيب القالب نخصص بعض الدقائق لاسترجاع هذه المربعات عبر إعادة لصق أكوادها.
» 4 - ثم نضغط على " تحرير html " من القائمة العلوية .
» 5 - كذلك قبل رفع القالب الجديد نأخذ نسخة احتياطية ( عبر تحميلها ) للقالب القديم لاستعادته في حال عدم الرضى على الجديد و يتم ذلك عبر الضغط على " تنزيل قالب كامل " .
» 6 - الآن نرفع ملف xml ( الذي تحدثنا عنه في المرحلة الأولى ) الخاص بالقالب الجديد بضغط زر Browse و تحديد مكان الملف على الحاسوب ثم نضغط زر " إيداع " لبدء الرفع .
» 7 - بعد الرفع تظهر رسالة و قد لا تظهر بعض الأحيان تخبرنا أنه يتوجب علينا حذف بعض المربعات للاستمرار في حفظ القالب الجديد ، و هنا لن نخسر مربعاتنا لأننا قمنا بحفظها سابقا في المرحلة 3 و نتابع بضغط زر " تأكيد & حفظ " .
» 8 - هنيئا ..! القالب صار جاهزا و لم يبق سوى إعادة لصق المربعات المحفوظة في الملفات النصية ... من خلال قائمة " عناصر الصفحة " نضغط " إضافة أداة " و نلصق الأكواد المحفوظة ثم نحفظ التعديلات . و في حال لاحظت أن إحدى صور القالب لا تظهر فاعلم أن رابطها معطوب و يجب إعادة رفعها من مجلد الصور المرفق بالقالب و استبدال رابطها بالرابط الجديد من خلال قائمة " تحرير html " و ضغط زر " حفظ القالب " و بهذا نكون قد أنهينا المهمة بنجاح دون أية خسائر.
تم بحمد الله
شكرا للأخ ذؤيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق