ولد جمال عبد الناصر وانور السادات في سنة 1918 وولد نابليون وولنجتون البريطاني الذي هزمه في معركة ووترلو سنة 1769
ومات الاديب كوكتو 1963 بعد ساعتين من وفاة المطربة اديث بياف التي احبها طول عمره
وصدفة غريبة ايضا ان يولد هؤلاء العظماء في سنة 1889 : العقاد وطه حسين والمازني وعبدالرحمن الرافعي وهتلر ونهرو وشارلي شابلن وكوكتو والفلاسفة الوجوديون : هيدجر الالماني ومارسيل الفرنسي وفتجنشتين النمساوي وعميد المؤرخين الانجليزي توينبي
ومن عجائب الصدف ما حدث في اغتيال الرئيسين الامريكيين ابراهام لينكولن وجون كيندي
لنكولن اختير رئيسا سنة 1860
وكيندي اختير رئيسا سنة 1960
وجاء بعدهما رئيسان من الجنوب وكل منهما اسمه : جونسون فبعد الرئيس لنكولن جاء اندرو جونسون وبعد الرئيس كيندي جاء لندون جونسون
وقد ولد اندرو جونسون سنة 1808
وولد لندون جونسون 1908
وجون بوث الذي اغتال لنكولن ولد سنة 1839
وازوالد الذي اغتال كيندي ولد سنة 1939
وكل من هذين المجرمين قد قتل مباشرة بعد ارتكاب جريمته
قاتل لنكولن ارتكب جريمته في احد المسارح وهرب الى احد بيوت الازياء
وقاتل كيندي كان في احد بيوت الازياء وهرب الى احد المسارح
ويوم اغتيال لنكولن قال لحارسه : عندي احساس بأن هناك من يريد قتلي
وليس اسهل من ذلك ولا يستطيع احد ان يمنعه
ويوم اغتيال كيندي قال لزوجته ولحارسه : ليس اسهل من اغتيال الرئيس الامريكي يكفي ان يمسك أي انسان بندقية بها تلسكوب ويسددها من فوق ولا احد يستطيع انقاذ الرئيس الامريكي
والرئيسان لنكولن وكيندي من انصار ( حقوق الانسان ) ورفض التفرقة العنصرية
وكلاهما اغتيل يوم الجمعة
وكلاهما كانت ترافقه زوجته
واعجب من ذلك ان الرئيس لنكولن كانت سكرتيرته اسمها مسز كيندي
والرئيس كيندي كانت سكرتيرته اسمها مسز لنكولن
وسكرتيرة لنكولن نصحته بالا يذهب الى المسرح
وسكرتيرة كيندي نصحته الا يذهب الى ولاية دالاس
وقد حاولت احدى المشتغلات بالتنجيم ان تتصل بالرئيس لنكولن لتقول له لا تذهب في ذلك اليوم
ولكن الحراس منعوها فتركت لهم رسالة وفتحوا الرسالة بعد اغتيال الرئيس فوجدوا هذه العبارة : سوف يصلك هذا التحذير بعدم الذهاب ولكن بعد فوات الاوان
وحاولت سيدة مشتغلة بتحضير الارواح ان تتصل بجاكلين زوجة الرئيس كيندي لتقول له ما قالته الارواح في احدى الجلسات لم يمكنوها ثم حاولت تليفونيا فلم تستطع فبعثت لها ببرقية فلم ترد عليها واخيرا ارسلت لها برقية عاجلة تقول فيها : تركت عند سكرتيرتك شريطا مسجلا بصوتي احذر فيه الرئيس كيندي من السفر الى ولاية دالاس حتى لا يلقى مصرعه هناك
ومات الاديب كوكتو 1963 بعد ساعتين من وفاة المطربة اديث بياف التي احبها طول عمره
وصدفة غريبة ايضا ان يولد هؤلاء العظماء في سنة 1889 : العقاد وطه حسين والمازني وعبدالرحمن الرافعي وهتلر ونهرو وشارلي شابلن وكوكتو والفلاسفة الوجوديون : هيدجر الالماني ومارسيل الفرنسي وفتجنشتين النمساوي وعميد المؤرخين الانجليزي توينبي
ومن عجائب الصدف ما حدث في اغتيال الرئيسين الامريكيين ابراهام لينكولن وجون كيندي
لنكولن اختير رئيسا سنة 1860
وكيندي اختير رئيسا سنة 1960
وجاء بعدهما رئيسان من الجنوب وكل منهما اسمه : جونسون فبعد الرئيس لنكولن جاء اندرو جونسون وبعد الرئيس كيندي جاء لندون جونسون
وقد ولد اندرو جونسون سنة 1808
وولد لندون جونسون 1908
وجون بوث الذي اغتال لنكولن ولد سنة 1839
وازوالد الذي اغتال كيندي ولد سنة 1939
وكل من هذين المجرمين قد قتل مباشرة بعد ارتكاب جريمته
قاتل لنكولن ارتكب جريمته في احد المسارح وهرب الى احد بيوت الازياء
وقاتل كيندي كان في احد بيوت الازياء وهرب الى احد المسارح
ويوم اغتيال لنكولن قال لحارسه : عندي احساس بأن هناك من يريد قتلي
وليس اسهل من ذلك ولا يستطيع احد ان يمنعه
ويوم اغتيال كيندي قال لزوجته ولحارسه : ليس اسهل من اغتيال الرئيس الامريكي يكفي ان يمسك أي انسان بندقية بها تلسكوب ويسددها من فوق ولا احد يستطيع انقاذ الرئيس الامريكي
والرئيسان لنكولن وكيندي من انصار ( حقوق الانسان ) ورفض التفرقة العنصرية
وكلاهما اغتيل يوم الجمعة
وكلاهما كانت ترافقه زوجته
واعجب من ذلك ان الرئيس لنكولن كانت سكرتيرته اسمها مسز كيندي
والرئيس كيندي كانت سكرتيرته اسمها مسز لنكولن
وسكرتيرة لنكولن نصحته بالا يذهب الى المسرح
وسكرتيرة كيندي نصحته الا يذهب الى ولاية دالاس
وقد حاولت احدى المشتغلات بالتنجيم ان تتصل بالرئيس لنكولن لتقول له لا تذهب في ذلك اليوم
ولكن الحراس منعوها فتركت لهم رسالة وفتحوا الرسالة بعد اغتيال الرئيس فوجدوا هذه العبارة : سوف يصلك هذا التحذير بعدم الذهاب ولكن بعد فوات الاوان
وحاولت سيدة مشتغلة بتحضير الارواح ان تتصل بجاكلين زوجة الرئيس كيندي لتقول له ما قالته الارواح في احدى الجلسات لم يمكنوها ثم حاولت تليفونيا فلم تستطع فبعثت لها ببرقية فلم ترد عليها واخيرا ارسلت لها برقية عاجلة تقول فيها : تركت عند سكرتيرتك شريطا مسجلا بصوتي احذر فيه الرئيس كيندي من السفر الى ولاية دالاس حتى لا يلقى مصرعه هناك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق